الأحد 10 نوفمبر 2024

عثمان بن عفان يملك حساب في احدى البنوك بالسعودية

موقع أيام نيوز

عثمان بن عفان يملك حساب في احدى البنوك في السعودية
هل تعلم ان عثمان بن عفان يملك حساب
في احدى البنوك في السعودية
قصة تقشعر لها الابدان
هل هناك ورثة لعثمان يبنون هذا الفندق باسمه?
اقرأوا القصة لعلنا نتعلم !!
بعد الهجرة وزيادة اعداد المسلمين زاد الاحتياج الي الماء !!
وكان بئر رومه من أكبر الآبار وهو المورد الرئيسي للماء بالمدينة إلا أن هذه البئر

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يملكها يهودي وهو يبيع الماء بيعا ولو بالقطرة 
فلما علم عثمان رضي الله عنه بالقصة ذهب إلى اليه ودي وأخبره أنه يريد أن
يشتري منه البئر فرفض اليهودي فعرض عثمان ان يشتري نصف البئر فيكون يوما له ويوما لليهودي يبيع منه فوافق علي اساس ان عثمان تاجر شاطر وسيرفع
سعر الماء فيزداد المكسب لكن حدث العكس فقد قل الطلب علي الماء حتي انعدم تماما فتعجب اليهودي
وبحث عن السبب فاكتشف ان عثمان جعل يومه لوجه الله يأخذ فيه الناس
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حاجتهم دون مقابل
فأصبح الناس يشربون جميعا في يوم عثمان ولا يذهبون للبئر في يوم اليهودي 
فشعر اليهودي بالخسارة وذهب إلى عثمان رضي الله عنه وقال له أتشتري باقي البئر فوافق عثمان واشتراه مقابل ٢٠ ألف درهم وأوقفه لله تعالى يشرب منه المسلمون 
بعد فترة جاءه أحد الصحابة وعرض على عثمان بن عفان رضي الله عنه أن يشتري منه البئر بضع في سعره فقال عثمان عرض علي أكثر فقال أعطيك ثلاثة أضعاف فقال عثمان عرض علي أكثر حتى وصل إلى تسعة أضعاف فرفض عثمان فاستغرب
الصحابي وقال لا يوجد مشتر غيري فمن هذا الذي أعطاك أكثر مني?
فقال عثمان الله !! أعطاني الحسنة بعشرة أمثالها 
لقد أوقف عثمان البئر للمسلمين وبعد فترة من الزمن أصبحت النخيل تنمو حول هذه البئر 
فاعتنت به الدولة العثمانية حتى كبر وبعدها جاءت الدولة السعودية واعتنت به أيضا حتى وصل عدد النخيل ما يقارب ١٥٥٠ نخلة 
فأصبحت الدولة ممثلة في وزارة الزراعة تبيع التمر بالأسواق وما يأتي منه من إيراد يوزع نصفه على الأيتام والمساكين والنصف الأخر يوضع في في البنك في حساب باسم عثمان بن عفان تديره وزارة الأوقاف 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وهكذا زكا المال ونما حتي أصبح في البنك ما يكفي من أموال لشراء قطعة أرض في المنطقة المركزية المجاورة للحرم النبوي
!! بعد ذلك تم الشروع ببناء عمارة فندقية كبيرة من هذا الإيراد أيضا 
البناء في مراحله النهائية الان وسوف يتم تأجيره لشركة فندقية من فئة الخمس نجوم ومن المتوقع أن تأتي بإيراد سنوي يقارب ٥٠ مليون ريال سع ودي نصفها للأيتام والمساكين ونصفها في حساب عثمان رضي الله عنه وأرضاه
في البنك والجميل والعجيب ان الأرض مسجلة رسميا بالبلدية باسم عثمان بن عفان سبحان الله هذه تجارة مع الله بدأت واستمرت طوال 14 قرنا فكم يكون ثوابها?
لذلك قال الرسول عليه الصلاة والسلام لكل نبي رفيق ورفيقي في الجنة عثمان 
يامن تقرأ هذا المنشور لاتدعه يقف عندك شارك المنشور ابتغاء وجه الله سبحانه وتعالى ليصل إلى أكبر عدد ممكن من الناس فضلا وليس أمرا 
وصلوا علی أشرف الخلق سيدنا محمد ﷺ