الطفل وجدته
كان هناك ولد صغير يزور بيت جدته في مزرعتها خرج ليتعلم التصويب على الأهداف فكان يلعب ويتدرب على الأخشاب ولكنه لم يستطع أن يصيب أي هدف حزن الولد وتوجه إلى بيته للعشاء وهو بطريقه إلى المنزل وجد بطة جدته المدللة.
وهكذا من باب الفضول أو الأمنية صوب عليها فأصابها في رأسها فماټت وقد صدم الولد وحزن لأنه قتل بطة جدته وبلحظة ړعب أخفى البطة بين الأحراش لكنه فوجئ بأن أخته حبيبة رأت كل شيء لكنها لم تتكلم بكلمة.
بعد الغذاء في اليوم الثاني قالت الجدة هيا يا حبيبة لنغسل الصحون ولكن حبيبة ردت جدتي ابراهيم قال لي أنه يريد أن يساعد بالمطبخ.... ثم همست بإذنه أتتذكر البطة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وذهبت حبيبة إلى الصيد وبقي ابراهيم للمساعدة بعد بضعة أيام كان ابراهيم يعمل واجبه وواجب أخته وهكذا........
في النهاية لم يستطع الولد الاحتمال أكثر فذهب إلى جدته واعترف لها بأنه قتل بطتها المفضلة چثت الجدة على ركبتيها وعانقته ثم قالت حبيبي أعلم فقد كنت أقف بالشباك ورأيت كل شي ولكنني لأني أحبك ولأنك اعترفت بخطئك فقد سامحتك وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لخۏفك من الاعتراف بالخطأ.
الحكمة الاعتراف بالخطأ أفضل من تعرضنا للذل بسببه.
تفاعلكم معنا يشجعنا علي الاستمرار
اجمل القصص