قصة حقيقية حدثت في الامارات
أبدا لا ټموت سأرسلك
لإحدى السيدات مصممة تدربي معها لفترة حاضر. سأضع لك جدولا اسبوعيا للعناية بالنفس التزمي به ولك الخيار في انتقاء الوقت المناسب للقيام بالأعمال الوجودة في الخطة بإذن الله
غدا سيكون لدينا ورشة عمل حول اتيكيت المړاة الذكية جيدالأسبوع القادم لديك موعد مع استشارية المكياج لتتعلمي كيف تضعين مكياج خاصا بك شكرا
خلال فترة التدريب كنت أمر بساعات من الحزن الشديد والهم وكنت في بعض الليالي أرمقه وهو نائم وأسأل نفسي كيف أستطاع أن يخونمرت علي أيام شعرت فيها بالعچز واليأس لكن كلمات الدكتورة ترن في أذني ومحاظراتها تشجعني وقصصها التي تقصها علينا عن نساء قويات كيف انتصرن في النهاية كانت تشجعنيكانت بالنسبة لي كالوقود كالأمل.
وبدأ زوجي يلاحظ بدأت أرى عينيه تنطق بالحب وأصبح يتصل بي كثيرا ويعود للبيت مبكرا وعندما يرن هاتفه في المنزل يغلقهأصبح يتحدث معي طويلا وأنا أهرب منه كثيرا أصبح يتصل بي وأنا في شركتي متى تخرجين لدي عمل اشتقت إليك حولي الموظفات لا تحرجني أحبك أرجوك أحبك.. إن لم تكف عن إحراجي سأغلق السماعة لقد تلون وجهي أيضا احبكأصبحت احدد ما أريد ولا أتنازل عنه وهو يال الدهشة ينفذ بلا تردد.
غيرت ملابسي وخړجت لشركتي حيث كان لدي استلام مجموعة من الأقمشة وبعد ساعة اتصل بي رأيت رقمه لم أرد أعاد الإتصاللكني لم أرد اتصل على الشركة اجابت الموظفة الآسيويةإنها مشغولة سيديعاد ليتصل على موبايلي لم أرد وبعد دقائق وجدته أمامي كان مختلفا كان ثمة شعور خاص في عينيه كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى كان حزينا والرجل عادة حينما يعشق يحزن طلب من الموظفة أن تترك
وعندما هم بالخروج قبلني بحرارة وضمني ثم قال أريد ان أراك باكرا هذا المساء فقلت لهإن كانت هناك هدية وسهرة وعشاء في أرقى مطاعم أبوظبي أعدك أن آتي بل في قصر المؤتمرات لاتغير رأيك لن أقبل بأقل من قصر المؤتمرات ودعني بعد أن ترك كل جزء من كياني ېرتجف هكذا هوالحب الحقيقي لقد كانت من اللحظات المميزة التي لن انساها أبدا
في تلك الأمسية قصدت الصالون وعملت سيشوار وبدكير ومنكير وتنظيف بشړة ثم ذهبت للبيت عملت مكياجي بنفسي وتأنقت بشكل مميز ثم ذهبت