السيدة عائشة كانت بتحكي
السيده عائشه كانت بتحكي ان الرسول كان بيخلّيها تاكل الأول أو تشرب من الإناء و بعدين ياخده منها ويشرب او ياكل من نفس المكان اللي هي أكلت أو شربت منه .. و كان بيقول للناس على السيده خديجه: "إنّي رُزقتُ حُبها" من شدّة حُبه ليها .
الرسول كان بيقعد علي الأرض ويثني ركبته للسيده صفيّة عشان تركب على ضهر الجمل بتاعها .. وكان لما بياخد زوجاته معاه للحج والراجل اللي بيقود القافله بيسرع كان بيقوله "رفقاً بالقوارير" .. متسرعش يعني عشان معانا نساء وكده
في مرة في نص الطريق الجمل بتاع السيّده صفيه اتأخرعن باقي القافله وبرك عالأرض راحت معيطه .. الرسول مزعقلهاش ولا قالها ايه اللي بتعمليه ده .. الرسول وقّف القافله كلها ورجعلها وقعد يمسح دموعها بايديه ويطيّب خاطرها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في مرة الرسول كان خارج في قافله ومعاه السيده عائشه، فقال للناس تقدّموا وتسابق مع السيده عائشه فسبقته ..بعدها بفترة خرجت معاه في قافله تانيه فقال لأصحابه تقدّموا وقالها سابقيني، فتسابقوا فسبقها وقعد يضحك ويقولها هذه بتلك
الرسول لما نزل عليه الوحي وكان خاېف ساب أصحابه وقرايبه ومراحش غير للسيده خديجه وحكالها .. والعام اللي ماټت فيه سُمّي بعام الحزن من شدة حزن النبي عليها .. وكان لما بيدبح شاه يقولهم أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجه وفاءً لها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
" إعرف نبيك "
- لقائله