قصة واقعية امرأة صومالية مسلمه فقيرة
صومالية مسلمة فقيرة تعيش في إنجلترا تتصل بمحطة راديو من أجل الحصول على مساعدة وبهذه الفترة شخص يستمع إلى الراديو يطلب رقمها وعنوانها من الراديو لكي يسخر بالمرأة وبعد أن أخذ رقمها وعنوانها يعطي التعليمات لسكرتيرته الخاصة بأن تجهز مواد غذائية ومساعدات أخرى لهذه المرأة وتوصلها إلى العنوان .
ويقول للسكرتيرة إذا سألتك المرأة عن مصدر هذه المساعدات فقولي لها أنها من الشيطان !!
ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل المرأة فرحت المرأة الفقيرة بهذه المساعدات. السكرتيرة سألت المرأة ألا تريدين أن تعرفي مصدر هذه المساعدات ومن أرسلها لك أجابت المرأة الأمية التي إسمها فاطمة بجواب جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي تيموسي فينتر ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لا أريد أن أعرف ولا أهتم بذلك لأن الله إذا أراد شيئا حتى الشياطين تطيعه !!
عبد الحكيم مراد دحل فعلا في الدين الإسلامي لكن قصة الامرأة الصومالية ملفقة لا أصل لها ولا علاقة لها بإسلامه
من هو عبد الحكيم مراد
هو باحث وكاتب وأكاديمي بريطاني مختص في اللاهوت الإسلامي والعلاقات الإسلامية
درس في كلية ويسمينيستر وحصل على درجة الماجستير من جامعة كامبريدج في اللغة العربية في عام 1983
كيف اعتنق عبد الحكيم الدين الإسلامي
في عمر 17 سنة أراد فهم ماحوله من مظاهر ونظم كونية فبدأ يقرأ في الفلسفة والعلوم وقرأ في الأديان واهتم بالثقافة الإسلامية ودرس اللغة العربية ثم اعتنق الإسلام في عمر 19 عاما وكان وقتها طالبا جامعيا