حكاية استاذ جامعي يدرس الطلاب بجامعة دمشق
قصة حقيقية
أستاذ فلسفة يدرس الطلاب في جامعة دمشق، ولم يرزقه الله بأولاد، ثم في آخر عمره رزق ببنت فأحبها حباً عظيماً ولما بلغت السادسة من عمرها ازداد حبه لها لدرجة أنه كان يصطحبها إلى الجامعة أثناء إلقائه لمحاضراته، فقد ملأت هذه البنت على حياته وقلبه سعادة كبيرة.
وذات يوم انحرفت صحة ابنته ومرضت وبدأت حرارتها ترتفع، وكانوا يعطونها أدوية لخفض الحرارة لكن دون جدوى
ذهب أبوها إلى أطباء كُثُر عاديون ومتخصصون فقالوا له : "ما تعاني منه ابنتك هي حالة مرضية نادرة تحدث في المليون سنة مرة تقريباً وإلى الآن لا نعلم لها علاجاً
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وسبحان الله ذات ليلة من الليالي بينما كانت أم ابنته جالسة عندها منشغلة بمرض البنت، كان والد البنت في غرفة أخرى مهموماً فخطړ في باله خاطراً فقال : " لماذا لا أقوم أغتسِل وأصلي لله، كما تعلمنا ونحن صغارََا" وأول مرة يفعلها
فقام واغتسل وجاء فاستقبل القبلة وقال : "يارب أنت تعلم أنني لا أؤمن بك، ولم أجد إلى الآن مايقنعني بوجودك، لكنك قد تكون موجودا وأنا ضللتُ السبيل إليك،
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يقول هذا الأب : والله ما أتممت هذه الدعوة حتى صاحت زوجتي : " يا فلان يا فلان نزلت الحرارة "
فشفيت إبنته وصار هذا الأب بعد ذلك لا يفارق المساجد.
فيستحيل أن عبداً يستهدي الله ثم يُضله الله، حاشا وكلا، وهو الهادي إلى سواء السبيل.