روايه احرقني اڼتقامي كامله
ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻳﻨﺨﻔﺾ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺣﺘﻲ ﻏﺎﺑﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﻋﻲ
ﺍﻗﺘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﺩﻡ ﺑﻠﻬﻔﺔ ﻭﺑﺪﺃ ﻓﻲ ﻫﺰﻫﺎ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﻴﺎﺭ . ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻴﺎ
ﺛﻢ ﺃﺧﺮﺝ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﻭﺿﻐﻂ ﻋﻠﻲ ﺭﻗﻢ ﻣﻬﺎﺏ ﺭﻧﻴﻦ ﺩﻭﻥ ﺇﺟﺎﺑﺔ ﻟﻢ ﻳﻤﻞ ﺁﺩﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺣﺘﻲ ﺃﺟﺎﺏ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻋﻢ ﺣﺪ ﺑﻴﺘﺼﻞ .
ﻗﺎﻃﻌﻪ ﺁﺩﻡ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﺭﺟﻮﻙ ﻣﻴﺎﺭ ﺃﻏﻤﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻌﺎﻟﻲ ﺣﺎﻻ .
ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻫﺪﻱ ﺩﻗﺎﻳﻖ ﻫﺒﻘﻲ ﻋﻨﺪﻙ .
ﻋﻨﺪﻙ ﺣﻖ ﻓﻴﻬﺎ . ﻓﻮﻗﻲ ﺑﺲ ﻭﺃﻧﺎ ﻫﻌﻤﻠﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﻳﺮﻳﺤﻚ ﻟﻮ ﻋﻠﻲ ﻣﻮﺗﻲ ﻓﻮﻗﻲ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺃﻧﺎ ﺑﺤﺒﻚ ﺑﺤﺒﻚ . ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺑﺤﺒﻚ .. ﺛﻢ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﻭﺑﻜﻲ ﻭﺍﻛﻤﻞ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻗﺪﺭﻧﺎ ﻭﻇﺮﻭﻓﻨﺎ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﺟﻤﻌﺘﻨﺎ ﺑﺲ ﻳﻤﻜﻦ ﺭﺑﻨﺎ ﺃﺭﺍﺩ ﻛﺪﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺘﺠﻤﻊ ﻛﻨﺖ ﻟﺴﻪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺑﺘﺨﻴﻞ ﺁﺧﺪﻙ ﻣﺼﺮ ﻭﺍﻋﻤﻠﻚ ﻓﺮﺡ ﻛﺒﻴﺮ ﺯﻱ ﻣﺎﻛﻞ ﺑﻨﺖ ﺑﺘﺘﻤﻨﻲ ﻭﺃﺑﺪﺃ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﺸﻨﺎﻩ ﻭﻋﻦ ﻇﺮﻭﻓﻨﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺃﺟﺒﺮﺗﻨﻲ ﺃﺑﺪﺃ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﺑﺎﻧﺘﻘﺎﻡ ﻭﻧﻌﻴﺶ ﺣﻴﺎﺓ ﺳﻌﻴﺪﺓ ﺃﻋﻮﺿﻚ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺩﻣﻌﺔ ﻭﺫﺭﺓ ﺣﺰﻥ ﻋﺸﺘﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻑ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺑﻴﻌﺎﻧﺪﻧﻲ .ﻗﻄﻊ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻧﻬﺾ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺟﺪﻩ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﺩﺧﻠﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺑﺪﺃ ﻓﻲ ﻓﺤﺼﻬﺎ ﺑﻌﻨﺎﻳﺔ ﻭﻗﺎﻝ ﻵﺩﻡ ﺣﺼﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻳﺎﺁﺩﻡ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻛﺪﻩ ﻭﺍﺿﺢ ﺍﻥ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻧﻬﻴﺎﺭ ﻋﺼﺒﻲ .
ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺲ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻴﻦ ﻭﺇﺯﺍﻱ . ﺗﺮﻙ ﻣﻬﺎﺏ ﻳﺴﺘﻜﻤﻞ ﻓﺤﺼﻪ ﻟﻬﺎ ﻭﺫﻫﺐ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﺩﺭﺍﺝ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺧﺒﺮﻫﺎ ﻋﻨﻪ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻓﺘﺤﻪ ﻟﻢ ﻳﺠﺪ ﺃﻱ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺃﺣﺪ . ﻓﺘﺢ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺪﻳﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻓﻲ ﺇﺭﺟﺎﻉ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍﺕ ﻣﻨﺬ ﻣﺠﻴﺌﻪ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺁﺩﻡ ﺑﻘﻠﻖ ﺷﺎﻛﻚ ﻓﻲ ﺇﻳﻪ ﻃﻤﻨﻲ
ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻫﺪﻱ ﻳﺎﻋﻢ ﺍﻧﺖ ﺑﻘﻴﺖ ﻋﺎﻣﻞ ﻟﻴﻪ ﻛﺪﻩ . ﻫﻲ ﻣﻘﺎﻟﺘﺶ ﻟﻚ ﺍﻧﻬﺎ ﺷﺎﻛﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﺣﺎﻣﻞ
ﺁﺩﻡ ﻻ ﻣﻘﺎﻟﺘﺶ ﻫﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻌﻨﻲ .
ﺁﺩﻡ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻟﺴﺖ ﺗﺤﻤﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺟﻮﺯﻫﺎ .
ﻣﻬﺎﺏ ﺑﺸﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻳﺨﺺ ﺁﺩﻡ ﻣﻤﻜﻦ ﻃﺒﻌﺎ ﻭﺑﺘﺤﺼﻞ ﻛﺘﻴﺮ ﻛﻤﺎﻥ .
ﺁﺩﻡ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﻃﺐ ﺍﺩﺧﻞ ﺍﺗﺄﻛﺪ ﻳﺎﻟﻼ
ﻣﻬﺎﺏ ﺧﻼﺹ ﻟﺴﻌﺖ ﻣﻨﻚ . ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻣﺎ ﺗﺒﻘﻲ ﺗﻔﻮﻕ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﺗﻌﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﺎﺩﻱ ﺑﺎﺧﺘﺒﺎﺭ ﻣﻨﺰﻟﻲ .
ﺁﺩﻡ ﺑﺘﺼﻤﻴﻢ ﺍﺗﺼﺮﻑ ﻳﺎﻣﻬﺎﺏ ﻭﺍﻋﺮﻑ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺷﻮﻑ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻟﻨﻬﺎﺭ ﻳﻄﻠﻊ .
ﺁﺩﻡ ﺧﻄﻮﺑﺘﻜﻢ ﺁﺧﺮ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﺧﻠﺺ ﺑﻘﻲ .
ﺩﺧﻞ ﻣﻬﺎﺏ ﺳﻌﻴﺪﺍ ﻟﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ﺁﺩﻡ ﻭﺃﺧﺬ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻴﻨﺔ ﺩﻡ
ﻓﻲ ﺣﻘﻨﺔ ﺑﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﻭﺧﺮﺝ ﻭﻗﺎﻝ ﻵﺩﻡ ﺍﺳﺘﻨﻲ ﻣﻨﻲ ﻣﻜﺎﻟﻤﺔ ﺑﻘﻲ ﻳﺎﺃﺑﻮ ﻧﺴﺐ .
ﺁﺩﻡ ﻣﺘﺘﺎﺧﺮﺵ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎﻣﻬﺎﺏ .
ﻣﻬﺎﺏ ﺣﺎﺿﺮ ﺳﻼﻡ .
ﺩﺧﻞ ﺍﺩﻡ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺗﻮﺿﺄ ﻭﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻳﺼﻠﻲ ﻭﻳﺴﺠﺪ ﻭﻳﺮﻣﻲ ﻛﻞ ﻫﻤﻮﻣﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﺣﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﺜﻘﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻠﻪ ﻗﺪ ﺧﻒ ﻭﺃﻥ ﺑﻌﺪﻩ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺳﺒﺐ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻭﺍﻟﻨﺰﺍﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ . ﺩﻋﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺤﻔﻆ ﻟﻪ ﻣﻴﺎﺭ ﻭﻳﺨﺘﺎﺭ ﻟﻪ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻛﻤﺎ ﺩﻋﺎ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻪ ﺃﻥ ﻳﺼﺪﻕ ﺣﻤﻠﻬﺎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺭﺍﺑﻂ ﺃﺑﺪﻱ
ﺗﺬﻛﺮ ﻓﺠﺄﺓ ﺗﺴﺠﻴﻼﺕ ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﺍ ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻭﺃﻛﻤﻞ ﻣﺎ ﺑﺪﺃﻩ . ﻛﺎﺩﺕ ﻋﻴﻨﺎﻩ ﺗﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﻣﻮﺿﻌﻬﻤﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺟﺪ ﻫﺸﺎﻡ ﺟﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﻣﻐﺎﺩﺭﺗﻪ ﺑﺴﺎﻋﺔ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﺭﺍﺀ ﻛﻞ ﻣﺎﺣﺪﺙ ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﺃﺧﺒﺮ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﻮﻓﺎﺓ ﺃﻣﻬﺎ ﺛﻢ ﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻪ ﺃﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻫﻮ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﻮﻗﻴﻌﺔ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻨﻪ .
ﻣﻬﺎﺏ ﻳﺎﺑﻨﻲ ﻗﻮﻟﺘﻠﻚ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻟﺲ .
ﻗﺎﻃﻌﻪ ﺁﺩﻡ ﻫﺸﺎﻡ ﻓﻴﻦ ﻳﺎ ﻣﻬﺎﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﻭﻻ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻐﻞ
ﻣﻬﺎﺏ ﻻ ﻧﺎﻳﻢ ﺑﻴﺸﺨﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﻣﻌﻨﺪﻭﺵ ﺣﺪ ﻳﻘﻠﻖ ﻣﻨﺎﻣﻪ ﺯﻳﻚ ﻳﺎﻋﻤﻠﻲ ﺍﻟﺮﺩﻱ .
ﺃﻏﻠﻖ ﺁﺩﻡ ﺍﻟﺨﻂ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻨﻬﻲ ﻣﻬﺎﺏ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﻭﺃﺧﺬ ﻫﺎﺗﻔﻪ ﻭﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺴﻜﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻴﻢ ﻓﻴﻪ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﻣﻬﺎﺏ ﺭﻥ ﺟﺮﺱ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﺪﺓ ﻣﺮﺍﺕ ﺣﺘﻲ ﻓﺘﺢ ﻫﺸﺎﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺜﺎﺀﺏ ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ
ﺁﺩﻡ هعلمك ﺍﺯﺍﻱ ﺗﺘﻬﺠﻢ ﻋﻠﻲ ﺑﻴﻮﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺭﺟﺎﻟﺘﻬﺎ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ .
ﺣﺎﻭﻝ ﻫﺸﺎﻡ ﺃﻥ ﻳﺘﻮﺍﺯﻥ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﻳﻀﻊ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﻓﻤﻪ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻌﻤﻠﻪ ﺩﻩ ﻣﺶ ﺗﻌﺪﻱ ﻳﺎﻣﺤﺘﺮﻡ
ﺁﺩﻡ ﻋﻨﺪﻙ ﺣﻖ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺃﺗﻌﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺔ ﺯﻳﻚ
ﻫﺸﺎﻡ ﻣﺎﺗﺤﺘﺮﻡ ﻧﻔﺴﻚ ﻳﺎﺁﺩﻡ ﻭﺍﻋﺮﻑ ﺃﻧﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ .
ﺁﺩﻡ ﻭﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺍﺣﺘﺮﻣﺖ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻣﺎ ﺭﻭﺣﺖ ﻟﻤﺮﺍﺗﻲ ﺑﻴﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ .
ﻫﺸﺎﻡ ﺑﺘﻬﻜﻢ ﺟﻮﺍﺯﺓ ﻣﺆﻗﺘﺔ ﻭﺍﻟﺤﻖ ﻫﻴﺮﺟﻊ ﻟﺼﺤﺎﺑﻪ .
ﺁﺩﻡ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ