الجمعة 22 نوفمبر 2024

قصه يوشع ابن نون عليه السلام

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة يوشع بن نون عليه السلام
ورد أنه الفتى الذي صاحب موسى للقاء الخضر. 
وهو النبي الذي أخرج الله على يديه بني إسرائيل من صحراء سيناء وحاربوا أهل فلسطين وانتصروا عليهم.
لم يخرج أحد من التيه ممن كان مع موسى. 
سوى اثنين. 
هما الرجلان اللذان أشارا على ملأ بني إسرائيل بدخول قرية الجبارين. 
ويقول المفسرون إن أحدهما يوشع بن نون. 
وهذا هو فتى موسى في قصته مع الخضر. 
صار الآن نبيا من أنبياء بني إسرائيل وقائدا لجيش يتجه نحو الأرض التي أمرهم الله بدخولها.
خرج يوشع بن نون ببني إسرائيل من التيه بعد أربعين سنة وقصد بهم الأرض المقدسة. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت هذه الأربعين سنة كما يقول العلماء كفيلة بأن ېموت فيها جميع من خرج مع موسى عليه السلام من مصر ويبقى جيل جديد تربى على أيادي موسى وهارون ويوشع بن نون جيل يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويؤمن بالله ورسله. 
قطع بهم نهر الأردن إلى أريحا 
وكانت من أحصن المدائن سورا وأعلاها قصورا وأكثرها أهلا. فحاصرها ستة أشهر.
وروي في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه لا يتبعني رجل قد ملك بضع امرأة وهو يريد أن يبني بها ولم يبن ولا آخر قد بنى بنيانا ولما يرفع سقفها ولا آخر قد اشترى غنما أو خلفات وهو منتظر ولادها قال فغزا فأدنى للقرية حين صلاة العصر أو قريبا من ذلك فقال للشمس أنت مأمورة وأنا مأمور 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اللهم احبسها علي شيئا فحبست عليه حتى فتح الله عليه قال فجمعوا ما غنموا فأقبلت الڼار لتأكله فأبت أن تطعمه فقال فيكم غلول فليبايعني من كل قبيلة رجل فبايعوه فلصقت يد رجل بيده فقال فيكم الغلول فلتبايعني قبيلتك فبايعته قال فلصقت بيد رجلين أو ثلاثة فقال فيكم الغلول أنتم غللتم قال فأخرجوا له مثل رأس بقرة من ذهب 
قال فوضعوه في المال وهو بالصعيد فأقبلت الڼار فأكلته فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا 
ويرى العلماء أن هذا النبي هو يوشع بن نون 
فقد كان

انت في الصفحة 1 من صفحتين