قصه يوشع ابن نون عليه السلام
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اليهود لا يعملون ولا يحاربون يوم السبت
وعندما خشي أن يذهب النصر إذا توقف اليهود عن القتال فدعى الله أن يحبس الشمس.
واختلف في حبس الشمس المذكور هنا
فقيل ردت على أدراجها
وقيل وقفت ولم ترد
وقيل أبطئ بحركتها
وكل ذلك من معجزات النبوة .
صدر الأمر الإلهي لبني إسرائيل أن يدخلوا المدينة سجدا..
أي راكعين مطأطئي رءوسهم شاكرين لله عز وجل ما من به عليهم من الفتح.
أمروا أن يقولوا حال دخولهم حطة..
بمعنى حط عنا خطايانا التي سلفت وجنبنا الذي تقدم من آبائنا.
إلا أن بني إسرائيل خالف ما أمرت به قولا وفعلا..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأصابهم عڈاب من الله بما ظلموا.
كانت چريمة الآباء
هي الذل وأصبحت چريمة الأبناء الكبرياء والافتراء.
ولم تكن هذه الچريمة هي أول جرائم بني إسرائيل ولا آخر جرائمهم
فقد عذبوا رسلهم كثيرا بعد موسى وتحولت التوراة بين أيديهم إلى قراطيس يبدون بعضها ويخفون كثيرا.
حسبما تقتضي الأحوال وتدفع المصلحة المباشرة
وكان هذا الجحود هو المسؤول عما أصاب بني إسرائيل من عقوبات.
عاد بنو إسرائيل إلى ظلمهم لأنفسهم..
اعتقدوا أنهم شعب الله المختار وتصوروا انطلاقا من هذا الاعتقاد أن من حقهم ارتكاب أي شيء وكل شيء..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وسلط الله عليهم بعد رحمة الأنبياء قسۏة الملوك الجبارين يظلمونهم ويسفكون دمائهم
وسلط الله أعدائهم عليهم ومكن لهم من رقابهم وأموالهم.
وكان معهم تابوت الميثاق. وهو تابوت يضم بقية مما ترك موسى وهارون
ويقال إن هذا التابوت كان يضم ما بقي من ألواح التوراة التي أنزلت على موسى ونجت من يد الزمان.
وكان لهذا التابوت بركة تمتد إلى حياتهم وحروبهم فكان وجود التابوت بينهم في الحړب
يمدهم بالسکينة والثبات ويدفعهم إلى النصر
وهكذا ضاع منهم تابوت العهد وضاع في حرب من حروبهم التي هزموا فيها.
وساءت أحوال بني إسرائيل بسبب ذنوبهم وتعنتهم وظلمهم لأنفسهم.
ومرت سنوات وسنوات.
واشتدت الحاجة إلى ظهور نبي ينتشلهم من الوهدة السحيقة التي أوصلتهم إليها فواجع الآثام وكبائر الخطايا...
صلي
على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم