أنا سيدة ابلغ من العمر الواحد والستون عاما
لا اثار جانبية ماذا حصل لي وكيف سيطر الش يطان عاي وصور لي امور غريبه كالعيش وحدي لا احد اتاذى ومن سيخدمني ونسيت ان الله اتاذى وهو يرعاني وان من عنده ابنه مثل ابنتي لن يض يع حتى لو تزوجت الم اتزوج انا واخواتي الم تعش امي لوحدها وكنا نزورها باستمرار وكانت سعيده جدا بنا وباطفالنا لم افكر بهذا كله ابدا الا بعد ان فقدتها كانت ابنتي قد بدات تشعر بانني اقف في طريقها بلا رحمه كلوحش المفترس.. كبرت ابنتي واصبح عمرها هذا العام اربعون سنه..و في منت صف شهر رمضان تقدم عريس متواضع لخطبة ابنتي ج ن چنوني كيف مازال
هناك خاطبون وهي بهذه العمر لم يعجبني الامر ابدا بينما هي كان يبدو عليها ملامح الفرح والامل ويجب عاي قتل هذا الفرح والامل فهي عبدتي انا وكالعاده حاولت تطفيشهم وبدات اضايق ابنتي وافتعل المشاكل معها وفي لي لة السابع والعشرين من رمضان وكان وقت السحور افتعلت معها مشكله بانه لا يعجبني هذا السحور وانها مقصره اتاذى فقالت لي بالحرف انا اثار جانبية يا امي لما تفعلين هكذا اتاذى انت لا تريدين منى ان اتزوج اليس غلط عليك ان تفعلي بي هذا هل قصرت معك لماذا قضيت سنين عمري بجانبك وكبرت وانا ارعاك اليس من حقي ان اتزوج واخذت تبكي وانا لم اهتم لها ولم ارحم دموعها وقلت لها هه من الذي سيتزوج عجوز عانس يا عانس احمدي ربك انك اتاذى لا اثار جانبية كيف نطقت هذه الكلمات وفجأة