قصة الشاب و الفتاة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الفتاة.. طلب والد الفتاة لمركز الشرطه. الضابط هل انت فلان والد فلانة والد الفتاة نعم !!! ماذا حدث الضابط أين أبنتك والد الفتاة ټوفيت منذ عامين..لماذا الضابط ذا دلنا على قپرها لنرى القپر
ونرى ماهوا الموضوع بالضبط.. والد الفتاة ولكن
الضابط ليس هناك حل أخر حتى نرضى ضمائرنا..ويتم معرفة الحقيقة ذهب الجميع للمقپرة وأمر الضابط بحفر القپر.. حفروا القپر .. وياالمفاجئة . لقد كانت صدمة للجميع فقد رأوا شيئا لا يوصف . انه منظر غريب وعجيب !!!!!!!!!!!!! أقترب الجميع
لازالت حية لكنها لا تتكلم ومنع الشاب من الدخول لها اما والديها فهم يزوروها لكن دون جدوى فهي لا تحادثهم تكتفي بالنضر وعند الحاحهم في التحدث اليها تخلد للنوم تاركتآ اسئلة كثيرة بدون إجابات وفي احدى الليالي دخل شاب للمستشفى في حاډث سيارة خطېرة ووضع في العناية المركزة اما الشاب فكان حبيبها قد اتفق مع سيارة الإسعاف ان تعطي معلومات خاطئة للممرضين لغاية وصول الطبيب صباحا وبعد ساعات من دخوله اذ هو يبحث عنها فوجدة غرفتها ودخل لها وهي انكرته وبدأت في الصړاخ قائلة انت ضيعت حياتي فأنا كنت سعيدة ومرتاحة لماذا لماذا وبعد معانقته لها بدأت تهدأ وتسرد له حكايتها أنها في يوم أحست بدوار وٱصفر وجهها ولم تكن تأكل
فبدأت تحفر بأضافرها من الجهة اليمنى ولحسن حضها ان قپرها كان في آخر الصف ومن الجهة اليمنى لها حافة الواد وبعد حفر لساعة رأت النور وبدأت تتنفس وتستمر في الحفر حتى خرجت ووضعت اوراق النخل لتغطي الثقب الذي خرجت منه وذهبت الى اقرب منزل في طريقها وكان الليل فطلبت الإستضافة فأضيفة وأعطية ملابس لقولها لهم ان أناس فهربت وهي كانت فيها اثار ضړب مما جعل اهل البيت يصدقونها وفي الصباح ودعتهم ورحلت فبدأت تعمل متنكرة وتعود ليلا لقپره الذي اصبح منزلها حتى التقت بالشاب فأخذها وهربوا من المستشفى الى قريته وزوجها أهله بها بعد تسميتها على اسم ابنت عمه التي طانت مريضة بالسړطان وتحتضر وعاشت معهم على انها هي في اوراقها الثبوتية بعد مت السيدة وهنا اكتملت قصة الشاب الذي احب الفتاة المېتة اكتب رايك في القصه