قصه القميص المسحور
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ما هي قصة القميص المسحور
قال الدكتور عبد الحميد عبد السلام مدير إدارة التدريب والنشر العلمي بمتحف الفن الإسلامي بالقاهرة في تصريحات خاصة ل بوابة الأهرام إن السينما ساهمت بشكل حقيقي في إبراز وشيوع الوقائع التاريخية ومنها فيلم الفيل الأزرق والذي يتناول قصة القميص المسحور بمتحف الفن الإسلامي.
ويعد الدكتور عبد الحميد عبد السلام أول باحث مصري قام بدراسة علمية لفك طلاسم وألغاز القميص المسحور بمتحف الفن الإسلامي وهو من مجمل ٨ قمصان تتواجد في متاحف العالم المختلفة مثل مصر وإيران وتركيا وألمانيا يطلق عليها القمصان المسحورة وتحمل نفس المسمي القمصان المسحورة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وأوضح عبد السلام في حديثه لبوابة الأهرام أن القمصان كانت تحمل كتابات غامضة وكان الأمراء وقادة الجيوش يرتدونها كوقاية من غمار المعارك الحړبية مؤكدا أنه لا توجد رسالة علمية استطاعت فك شفرات القميص السحري بشكل علمي وبخاصة القميص الموجود بالمتحف الإسلامي بالقاهرة الذي له من العمر ٣٤٩ سنة والذي به آثار دماء القميص الموجود بالمتحف الإسلامي بالقاهرة الذي له من العمر ٣٤٩ سنة والذي به آثار دماء غطت على بعض الكتابات
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الرسالة العلمية للباحث
عبد الحميد عبد السلام التي حاز
عليها درجة الماجستير بجامعة
عين شمس في التمائم
المحفوظة بالمتحف الإسلامي
بالقاهرة كانت أول رسالة علمية
في مصر والعالمين العربي
والإسلامي تحدثت بشكل علمي
عن القميص السحري الذي كان
يتم ارتداؤه في وقت الحړب والذي
اتخذته رواية أحمد مراد المأخوذ
منها فيلم الفيل الأزرق حيث جاء
ذكر القميص الموجود في
المتحف الإسلامي بالقاهرة في
مشهد جسده الفنان كريم عبد
العزيز في الجزء الأول متحدثا عن
سرقته من المتحف في أولى
مشاهد الفيلم والكثير من مشاهد الفيلم والكثير من
الدكتور عبد الحميد عبد السلام قال إن القميص السحري المصنوع في عهد الدولة الصفوية بإيران مسجل بالمتحف الإسلامي بالقاهرة لافتا إلى أن المتحف تسلم القميص في عهد ماكس
هرتز الذي كان يشرف آنذاك على
المتحف الإسلامي بالقاهرة مشيرا إلى أنه قام بشراء القميص بمبلغ ٥ جنيهات من شخص يدعى مصطفى بك شمس الدين وتم إنهاء كافة إجراءات البيع للقميص الذي يوجد عليه ډم يغطي جنباته في ثلاثينيات القرن الماضي حيث إن له من العمر ٣٤٩ سنة .
لماذا تخلص مصطفي بك شمس الدين من القميص السحري بأبخس الأثمان رغم أنه من أفضل قمصان العالم كما يؤكد الأثريون وكيف استطاع شمس أن يمتلك القميص المسحور الذي تمت صناعته في
إيران
وهل كان شمس الدين مجبرا أن يتخلص من القميص السحري بأي ثمن وهل كانت له مواقف في التخلص من قطعة القماش التي كان يرتديها أمير مجهول تحفل
بدمائه كل أنسجة