حكاية الزوج للمچنون
انت في الصفحة 2 من صفحتين
بسببه!
وهي تشفق عليه وتحزن لشدة حالته وسوئها!!
هنا وقف الحارس قائلآ اريد الذهاب الى البستان حالآ فربما اجد شيء يجعلني اعثر على اختي
قالت له الزوجه اجننت ! وما الذي يأتي بأختك الى بستان زوجي انك فقط قد ذهب عقلك وتتصور اشياء لاوجود لها وهذا من سوء حظي فانا الذي جلبته
لنفسي ماكان يجب ان اطاوعك واسلمك نفسي وصارت تندب حظها وسوء هذه الليله التي لاتريد ان تمضي بسلامالحارس كان قد جن فعلآ فهو عنده حدس ان الذي حصل اشارة من السماء ليهتدي الى اخته المفقودة
ذهبا مسرعين حتى وصلا قبل الفجر بقليل الى البستان المنشود وما ان وصلا كان الظلام يعم المكان
وسارا متجولين بهدوء داخل البستان يتبع
الزوج الجزء الثالث والأخير من هناا
ودخلا كوخ صغير ققد بناه زوجها سابقآ وكان مبعثر وتعم الفوضى المكان فاخذ يفحص المكان بنظره وېصرخ مناديآ اخته علياء علياء ولا احد يجيب
فقام من
مكانه وقد طلع الفجر وبانت خيوط منه على البستان حتى لمح شيء ابيض من بعيد تحت تلك الشجرة فراح يمشي وهو لايعرف لماذا الى ان وصل واذا به قطعة صغيرة من قماش ابيض كأنها هنا برقت عيناه واخذها من الارض بسرعه وهو مذهول.
صارحتى اجهد من التعب توقف قليلآ ثم تذكر ضحكات اخته علياء وهي تلعب..
بعمر 13 اختي عندما فقدت نعم انا وهو يتحدث مع زوجة !
ازاح التراب ببطئ عن وقد تغيرت ملامحها انسته عطرها الذي طالما ملئ رئتيه
الزوجه وهي تصرخ وقد اغمي عليها
هنا عرف ماذا حصل.
ما جرى مع اخته هو نفس مافعل بزوجة !