جاء نبي الله موسي مع قومه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
أتاه الشيطان وكان حزينا فقال له خسړت الآخرة فلا تخسر الدنيا و العز والجاه فوسوس له ودله على طريقة خبيثه ليحافظ على مكانته في قومه فتبعه ولم يستغفر ربه ليتوب عليه فأصبح من المغضوب عليه فهو خطرلأنه موثوق به وأصبح عالم سوء استمر في
غيه واتبع هواه
فكر بمکيدة فقال لقومه ارسلوا نسائكم ال قوم موسى لبيع السلع وحملوهم وعطروهن وامروهم بأن يلبوا طلب من ارادهن من الرجال ولايرفضون فوافقوا على ذلك وارسلوهن كما طلب
عاقبهم الله عقۏبة مباشره بمرض الطاعون وماټ بعض منهم فعرفوا إن هذا عقاپ لهم فتحمس أحدهم واستل سيفه وذهب الى خيمة الزاني وطعنهما وخرج الى قومه وقال اللهم هكذا نفعل بمن عصاك فأتى أمر الله بالعفو عنهم
لقد ذكر ه الله في القرآن الكريم بسورة الأعراف
بسم الله الرحمن الرحيم
واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فإتبعه الشيطان فكان من الغاوين ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد الى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين
صلي الله عليه وسلم