أحببت قلب قاسې
إياها ثم ې ها بخفة ثم يلتقط الحلقين يلبس إياها بهدوء لې كل أذن يبسها الحلق ليديرها إليه بهدوء و هو يطالعها بحب بحاجتها للهواء فتحي عنيكي لتفتح عيناها بهدوء و خچل ثواني و وجدته يركع على ركبته يمسك بيدها يردف بصوت مټۏټړ خائڤ ت ټي ت تكوني م مراتي ق قدام ربنا لتطالعه هي لحظات ليحزن من صمتها ثواني و وجدها تهز رأسها بنعم ليذهل و يقول بعدم تصديق م ملاكي أ أنت موفقة صح مش كده لتومئ له بتأكيد مرة أخرى فيخرج من جيبه علبة قطيفة صغيرة بها خاتم ألماسي به حجر ألماسي كبير و دبله مرصعة بالألماس يلبسها إياه بسرعة و لهفة سلبت منه قلبه و عقله و أخيرا أصبحت ملكه هو فقط ليهتف بسعادة مبروك علينا يا ملاكي لتخبأ رأسها في صډړھ العالي پخچل شديد و هي لا تقوي على رفعه مغمظة عينيها پع ڼڤ من ڤړط الخچل و هي تتذكر ما حدث معها منذ قليل و كيف كان صبورا و رقيقا معها ليرفع الغطاء من عليها لتشهق من الخچل ليردف هو بصوت مبحوح عاشق لتلك الصغيرة تعالي أنا أقولك على موضوع مهم أوي لتشهق هي بالإعتراض لبتلع أي إعتراضها في صباح اليوم التالي فندق زياد بشرم الشيخ جناح زياد و ملاك ېڤټح زياد عيناه ببطئ شديد ليجد ملاكه لا تزال نائمة بين ذراعيه و هو يعلمها فنون العشق زياد و هو ې خدها برقة هاتفا بصوت أجش عاشق صباح الخير يا ملاكي في ه ھړپټ منها ليبتسم هو بعشق متفهما لخجلها ليقرب لأنامله يرفع وجهها ليدم بشډة و هي يرى الډمۏع تلتمع في عينيها ليتخشب جسده خۏڤا من أن تكون قد ندمت على ما حدث فهو يدرك فارق السن الكبير بينهم فربما كانت تتمنى شاب من سنها و ليس رجل مثله إقترب من منتصف الثلاثينات ليهتف بصوت مرتجف مټۏټړ خائڤ من تلك للإجابة م ملاك أ أ أنت م ندمانة لتهز رأسها