الجمعة 29 نوفمبر 2024

قصة وعبرة

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


وامي التي تكرهني وتحقد عليي حان دورها لټنتقم مني بدون ذنب الا انني اصبحت معاقة اصبح راتبي بايكفي للدواء طلبت من اخي الصغير استرداد المبلغ الذي اعرته اياه لبناء عمل له منذو 10سنوات اعاده لي وبعصبية وكأنه حقه وبتحريض من امي اتفقا عليي رغم اني اصلي واصوم والجميع يعلم اني بريئة لكن لا احد يستطيع ان يواجه امي حتى لا يكون مصيره كمصيري فاخوتي تزوجوا جميعا ويخافوا على سمعت زوجاتهم اللاتي وقفن معي ضد امي لكن بخفاء خوفا منها كانوا يتناوبون ليساعدونني بالاستحمام وتصغيف شعري الذهبي يمرحون ويضحكونني كي انسى مرضي وعجزي حزاهم الله خيرا هنا امي اعلنت الغيرة ان الجميع يأتي لزيارتي انا ولاحلي وليس لاجل امي فطردت كل من يحاول مساعدتي بالاتفاق مع اخي الصغير الذي يصغرني 15عاما وكنت له الام قبل ان اكون اخت حنونا اقرضته المال دون مقابل تجرأ اخي عليي بالشتم وقطع الهاتف الارضي وسړقة الموبايل حتى لا يمكنني التواصل مع احد حتى اخوتي او زوجاتهن وقام بطرد اختي وبناتها اللاتي يساعدنني في قضاء احتياجاتي فقد اصبحت معاقة لا استطيع المشي الا لاصل الى الحمام فقط وها أنا الان مسجونة في غرفتي بلا طعام ولا شراب ولا دواء كما خططت امي واخي تماما بتشويه سمعتي ومۏتي البطيئ اصبح اخوتي ېخافون ان

متابعه هنا قصص وروايات كامله غدا اجمل  
ياتوا لزيارتي بل اصبحت اتواصل معهم رسائل بعد ان حصلت على موبايل ببيع سنسال ذهبي ذكرى من ابي وادخلته لي زوجة اخي بحقيبتها بالسر خفية عن زوجها وزوجة اخي الثانية التي كانت تساعدني بالاستحمام هي مهندسة وجميلة لكنها وقفت معي وقالت لاخي من يتهم اخته المعاقة ويشوه سمعتها ليس له امان فصربها وطلبت الطلاق وكل هذا سببه امي التي كانت تحرض اخي على زوجته ومازلت في هذا الحبس لا سند لي سوى الله جل جلاله ومازلت محافظة على صلاتي وقيام الليل الذي اناجي به ربي ليكون لي عونا فقد مل اخوتي من المشاكل مع امي وفقدتهم جميعا كسند
وطلبت منهم ان ياخذوني لاسكن معهم غي بيوتهم لكنهم رفضوا ولا الومهم فقد اصبحت عاجزة ابلغ من العمر الخمسين ومازلت اقاوم ظلم امي وكيد اخي وانتظر المۏت المحتم في ظلام غرفتي ومرضي الذي اكل جسدي ادعوا لي بالڤرج ارجوكم 
اختكم جنى

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين