الكراتين اللحين ضړب بهما المثل في الكفر
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وكانت مملكته تمتد إلى معظم أنحاء العالم ويضرب به المثل حتى الآن على الشخص الذي يتكبر ويكفر بنعمة الله وقدرته
الأعمى الذي جاء ذكره في سورة عبس وهو عبدالله بن أم مكتوم قال فيه الله تعالى عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى
والسيدة التي كانت تجادل رسول الله وسمع الله حوارها مع النبي فنزلت فيها أول سورة المجادلة وتدعى خولة بنت ثعلبة كانت تشكو للنبي من زوجها
امرأة أبي لهب التي ذكرت في سورة المسد ووصفها بأنها حمالة الحطب فهذه المرأة تدعى أروى بنت حرب وهي أخت أبي سفيان
الشخص الذي لعنه الله ووصفه بغلظة القلب في سورة القلم فذلك الشخص يدعى الوليد بن المغيرة الذي كفر بنعم الله فقال فيه تعالى أن كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين سنسمه على الخرطوم
عيينه بن حصن الفزاري
و الأقرع بن حابس وأصحابه من المؤلفة قلوبهم
أما في سورة التغابن أشار الله تعالى إلى شخص يدعي عوف بن مالك الأشجعي وكان ذا مال وأهل وولد فكان إذ أراد الغزو بكوا إليه ووقفوا أمامه فقالوا إلى من تدعنا فيرق قلبه ويقيم ولا يخرج
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الطاهرين الطيبين