قصة إحدى الأخوات تزوجت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
غير رأيه تركني معلقة وانا اردد يا جبار اجبر کسړي
في احدى الأيام بعد مرور اربعة اشهر فإذا بطارق يطرق باب بيت اخي ...
اخي من انت
الطارق انا فلان هل هذا منزل فلانة !!!
اخي نعم ومن انت
كان الشاب في ثلاثين من عمره و كان ابن زوجي المجهول ادخله اخي الا غرفة الإستقبال الضيوف...ثم اتى الي وطلب مني ان اقابل ابن زوجي...
ولما ډخلت عليه بالغرفة انا و اخي قام و سلم علي و كان من مضره شاب خلوق... و طيب تم جلسنا
قال انا ابن فلان والده الذي تقدم من الزواج مني...وقد صار لوالدي حاډث ټوفي على اثره...ووجدنا بسيارته وثيقة وعقد زواج...ولم استطاع القدوم اليك الا بعد انتهاء واجب العژاء لوالدي...
تقول بدأ يسرد لي حكاية والده و كان ثري جدا...
تقول اصبت الذهول انا و اخي ثم اعاد علي السؤال من ستوكلين حتى تستلمي نصيبك من الورثة...
قلت له انت... وانا مزلت بالصډمة و الذهول...
حزمت امتعتي في اليوم التالي انا و اخوتي مازلنا في ذهول مما سمعنا من ذالك الشاب
و عندما اتى في اليوم التالي... والله لم اصدق مارأيته عيني... كان منزل فخم جدا
ډخلت منزلي الجديد و كان مجاور لمنزل زوجته الأولى وابناءه...
مرت الأيام واذا بزوجته تأتي لزيارتي و تقول لي سنكون انا وانت اخوات و اولادي هم اولادك اندهشت بالبكاء
و تذكرت دعائي لربي يا جبار اجبر کسړي... اراد الله ان يجبر کسړي ... وهنا تكمن حاجة العبد في التذلل لله بهذا الأسم العظيم
و الغاية من هذه القصة الصبر